ضمنَ مقالٍ جاء في مجلة “نادين” في عددها الأخير الصادر البارحة 27/12/2013، وردَ تفاصيل خبرٍ مفادهُ أن مطاردةً حصلَت مع النجم وائل كفوري بينما كان متّجهاً من بيروت إلى زحلة الأحبّ إلى قلبه، إذ سارت خلفهُ سيارة ذات زجاج قاتم ولاحقته من كافة الطرقات التي كان يسلكها، ورغم أنّه شعر بالخطر وأحسّ بالغرابة إلا أنّه لم يستعن بأيّ أحد ولم يتجه إلى أقرب مركز أمني، كما كان يفترض به أن يفعل، بل ترجّلَ من سيارته على مشارف البقاع ليستفسر من سائق السيارة ما الذي يحاول أن يفعله.
الكفوري كان على موعدٍ مع مفاجأة غريبة حيثُ وجدَ في السيارة أربع شابّاتٍ، ثلاث منهنّ عربيات وواحدة لبنانيّة وهنّ من أشدّ المعجبات به، وقد حاولنَ ملاحقته للفتِ إنتباهه، وقد عاتبهُم وائل ليدعوهم بعد ذلك إلى العشاء في إحدى المطاعم القريبة من المنطقة.