رغم أنه أعلن إعتزاله الغناء دون رجعة وإلتزام الحياة الدينية، إلا أن الأضواء كانت ولا تزال وستبقى تلاحق كل ما يتعلق بشاكر الذي لن يستطيع رغم رغبته منع “القيل والقال” حوله فهو شخصية معروفة شاء أم أبى.
ولا شك أن إطلالته عبر “روتانا خليجية” في برنامج “لقاء الجمعة” في أول ظهور له بعد قرار الإعتزال، كانت دسمة بكل ما للكلمة من معنىً، وهو كان تطرق في اللقاء إلى شركة “روتانا” مؤكداً بأن عقده معها فُضّ بشكل حبيّ وأنهم ما كانوا ليعترضون لأنهم أهملوه ولم ينتجوا له أي ألبوم طيلة ثلاث سنوات ونصف السنة..
وقد لفتنا خبر نشرته جريدة الجزيرة السعودية اليوم، جاء فيه التالي:
“قال مصدر في شركة روتانا للصوتيات إنه يتحتم على الفنان فضل شاكر إعادة المبلغ الذي استلمه من أجل تنفيذ ألبوم جديد كدفعة أولى، ثم حينها يتجه للإنشاد الديني ويعتزل الغناء مباركين له خطواته القادمة، لكن قبل ذلك عليه إعادة ما لم يعد حق له من أموال شركة تسعى للربح وتنفيذ الأعمال الغنائية”.