لأنها شركة الإنتاج الأكبر في العالم العربي، صارت الصحافة تسعى خلف أخبارها وكأنها نجمة من نجمات هذا الوطن! إنها روتانا، ومن الطبيعي أن أي تبديل أو أمر يحدث فيها، سيعني الصحافة لأنه سينعكس بشكل أو بآخر على عشرات النجوم من العالم العربي، الذين ينتمون إليها!
معلومتنا الخاصة تقول إن قراراً إدارياً تم توزيعه في روتانا على جميع المدراء في الشركة، ومن ضمنهم السيد سالم الهندي، يقضي بتخفيض أجور جميع المدراء بين 15 و 20 %!
وعلمنا أيضاً أنه تم تبليغ كل مدير من خلال رسالة وجهت إليه ووضعت على مكتبه وأنه طلب منهم جميعاً، التوقيع بالموافقة على الحسم!وهذا أمر طبيعي، إذ أن الشركة، تستطيع بهذا التوقيع أن تحفظ حقوقها وأن تضمن أن أياً من المدراء لن يلجأ لاحقاً إلى وزارة العمل، ليشتكي!!