نُدرك “عالقد” وجيدا أن عددا
من نجومنا العرب إستطاعوا أن يصلوا إلى العالمية وهذا أمر يُشعرنا بالفخر، حتى
أننا نفتخر بكل من يحمل “رائحة” من عالمنا العربي وحقق شهرة عالمية مثل
سلمى حايك وشاكيرا وغيرهن..
لكنن بين فترة وأخرى، يطالعنا مشاهير
عرب بأخبار عن “إحتمالات” عالمية كادوا يصلون إليها، وهي إما لم تتحقق
أو أنها حصلت بالسر بينهم وبين الطرف “العالمي”!
على ما أذكر فتامر حسني صرح عقب وفاة
مايكل جاكسون انه كان يحضر لدويتو معه.. ولكن للأسف أخذ الله أمانته قبل أن يتحقق
هذا الحلم العالمي.. وكان علينا لنصدق تامر أن نستجوب جاكسون في قبره أو أن نقتنع
دون أن نشكك حتى! ومر الخبر مرور الكرام ولم يعلق عليه أحد وبقي في ذهننا حقيقة
واحدة، هي أن القدر عاكس حسني فحرمه وحرمنا من دويتو مع جاكسون!
ثاني الأمور التي أذكرها وهي لم تحدث
منذ زمن بعيد، الخبر الذي تعمدت دومينيك حوراني أن تنشره شمالا ويمينا وهو أن مجلة
Play
Boy
العالمية، عرضت عليها أن تحل عارية على غلافها!
وبغض النظر عن الجدل العقيم حول حرية
دومينيك بالتعري من دونها، فكيف لنا أن نصدق هذا العرض المهم الذي وصلها وحدها؟!
أم نتواصل مع مدراء Play Boy.. وهو ما سنفعله؟!
وآخر النجمات ديانا كرزون التي قالت
بأن كوندوليزا رايس أخبرتها حين إلتقت بها، أنها تستمع إلى أغنياتها وأنها صوتت
لها حين كانت متسابقة في “سوبر ستار”!
بالله عليكم.. ديانا: في المرة
المقبلة سجلي تصريح “كوندي” طالما أنكما مقربتين إلى هذا الحد..
ودومينيك.. سنرى بخصوص العرض القيم الذي وصلك.. أما تامر.. فرحمة الله على مايكل!