قامت احد السيدات المتزوجات من رجل يمني بدفن ابنته الوحيدة وهي على قيد الحياة حيث قامت بتكبيل يدي الطفلة وإغلاق فمها بقطعة من القماش ودفنتها تحت التراب في احدى المزارع.
بعد ايام ولدى مروره بجانب المزرعة سمع احد المزارعين صوت صراخ طفل فتتبع مصدر الصوت وحفر في التراب ليجد الطفلة وهي لا تزال على قيد الحياة.