وأضافوا أن عمرو بدأ في الأونة الأخيرة يستعرض عضلاته ويحاول مقاومة علامات الشيخوخة بالرياضة متهمينه بسرقة الحان بعض اغنياته وبوستراته من مطربين غربيين مثل انريكي اغليسياس.
وفي المقابل، لم يستفز هذا الأمر جمهور عمرو دياب المنشغل بتحضير تصاميم وفيديوهات للإحتفال بهذه المناسبة، مؤكدين أن مشوار دياب الفنى يجعله يستحق أن يحتل المركز الأول وأنه لا يجوز مقارنة تامر حسني بالهضبة وأنه لا يصلح للوصول للعالمية.
ويبقى السؤال، ماذا يستفيد المعجبون من هذه الحروب على الإنترنت، وما النفع منها لهم ولمستقبلهم، فعمرو وتامر نجمان وهما فقط المستفيدان من كل ما يحصل، والجمهور يضيع وقته في تفاهات لا داع لها.