فحللت الصحافة بأن إحدى الصور التي يجلس فيها راشد الماجد على الكرسي بينما يجلس فنان العرب محمد عبده إلى جانبه على حافة الكرسي شبه واقف أو متكي عليها فيها إساءة لقيمة وتاريخ محمد عبده، إذ كان من المفترض أن يتدارك الوضع راشد الماجد وأن يترك المجال أمام محمد عبده للجلوس على الكرسي إحتراماً له ولسنه.
هذا التحليل يكشف بوضوح وجود أشخاص يريدون الإصطياد بالمياه العكرة بين الفنانين الصديقين، إذ إن الصورة تلقائية ولا تحتمل تحليلات وتأويلات وتداعيات أكثر مما تستحق، فمن خلال تحليل حركات الجسد أي الـBody language وهذا علم قائم بحدّ ذاته، نلاحظ بأن محمد عبده يضع يده على كتف راشد الماجد بمحبة ما يشير إلى أنه مرتاح في طريقة جلوسه، كما أنه منتبه لوجود الكاميرا التي تلتقط الصور، فلو أنه وجد إساءة له لكان رفض التصوير ومنع نشر الصور.. إذاً لمَ محاولة خلق مشكلة وخلاف من لا شيء بين النجمين الصديقين؟
الرابط: https://www.musicnation.me/?p=91