واستردت غادة عيد الذي ذهبت بملئ إرادتها للمثول أمام القضاء اللبناني مذكرة التوقيف التي كانت قد صدرت بحقها سابقاً، ويأتي هذا التحقيق بعد 60 يوماً من صمود غادة عيد.
وخلال التحقيق، كان هناك جملة واحدة (بحسب غادة عيد) قالتها على الهواء للقاضي سلامة، وتمّ محوها لأنها في الأساس لم تقلها واعتبر بالتالي في الجلسة أن ما نُسب لها هو افتراء.
وبالنسبة للكفالة المالية التي دفعتها وقيمتها 6 ملايين ليرة لبنانية، اكدت عيد أنها سوف تستردها.
ولكن ما كان يهمّ غادة عيد، هو التأكيد بأنها لم تعتقل وأنه لم يتمّ تكبيلها وأخذها للمثول أمام القضاء.