وليد ناصيف تحدث حول الكليب قائلاً:
تدور أحداث الكليب عن شاب يعود إلى بلدته بعد غربة طويلة، حيث نلاحظ بداية وصول ماجد وبيده حقيبة، تشاءالصدفة ان يلّمح الفتاة التي أحبّها منذ الصغر و فرّقته الغربة عنها، يلحق بها ويغازلها، ويغنّي لها بعد أن كبّرت وأصبحت جميلة.
تتجسّد كلمات الأغنية والألحان في آخر الكليب برقصة عراقية من وجوه شابة..
صوّر الكليب في لبنان منطقة دوما لمدة يومين، رغم البرد والشتاء إستطاعت عدسة المخرج “وليد ناصيف” التغلّب على الطبيعة ونقلنا إلى أجواء عراقية من خلال المقهى، الزيّ، والعادات وحضارة الشعب العراقي، فكانت أجمل لوحة عربية عراقية عريقة.