واللافت في الصور هو سيطره العنصر النسائي بالثياب الداخلية أو ثياب البحر المايوه، إضافة إلى أنهّن يحطن بجو، ويتعاملن معه بإغراء شديد، ما حوّل الكليب (بحسب الصور) إلى فيلم قصير مليء بالإثارة والفتيات العاريات! فهل في ظلّ غياب دانا ودومينيك وماريا، يجب أن نرى جرأة وإثارة عبر شاشة الميلودي؟ ولمَ يصرّ جو صاحب الصوت الجميل والأغنيات الجميلة على إظهار أجزاء من جسده في كليب كليب، ليعكس لنا تقاطيع جسمه بعد أن اجتهد على نحته في النادي الرياضي لأشهر طويلة؟
يذكر أن تصوير الكليب استغرق مدة يومين في منطقة البترون بكلفة بلغت 130 ألف دولار.