كان مايكل جاكسون يتدرب على جولته الأخيرة التي كان من المفترض أن يبدأها قبل وفاتها تحت عنوان This Is it، إلتقطت له شركة Sony الراعية للجولة عشرات الفيديوهات التي تعتبرها ذات قيمة كبيرة خصوصا بعد وفاة ملك البوب، وقد تم نقل تلك الفيديوهات بسرية تامة إلى مكان آمن تحت حراسة مشددة لإستخدامها لاحقا بعشرات الطرق، حتى إن فريق المونتاج الذي كان نخولا منتجة الفيديوهات فعل ذلك بمرافقة حراس خاصين بالشركة كي لا يتم تسريب أي منها إلى العلن!
والآن يتواجه محامو الشركة الراعية للجولة ومحامو الطبيب كونراد موراي المتهم بقتل جاكسون، لأن محامو موراي يودون الحصول على أشرطة الفيديو ليثبتوا للمحكمة أن جاكسون كان مرهقا جدا أثناء التدريبات وأن موته لم يكن فقط بسبب دواء الـ Prpofol الذي يقال إن موراي أعطله لجاكسون بطريقة هخاطئة ما تسبب بقتله!
فهل ينجح محامو موراي بتقديم الأشرطة إلى المحكمة في حين يعارض محامو Sony ذلك؟!