وقال العريان : ما حدث بالضبط هو استغلال زوج أصالة السابق لتوكيل قديم منها، ووقع لإحدى شركات الإنتاج لمدة ٢٠ عاماً، بالرغم من أنها فى ذلك الوقت كانت متعاقدة مع روتانا، واستطاع بهذا التعاقد أن يحصل على حكم قضائي فى الإمارات بإلزامها بدفع الشرط الجزائي والذى يصل إلى ٥٠٠ ألف درهم إماراتى، وقد رفعنا دعوى قضائية ضد مالك الشركة الإيراني الأصل، والتي لا تعرف أصالة عنه أي شيء، ودعوى أخرى ضد زوجها السابق لاستغلاله التوكيل دون علمها، وسوف تصل أصالة إلى القاهرة خلال يومين لتستأنف تسجيل ألبومها الجديد، لكن خبر إلقاء القبض عليها شائعة سخيفة.