يذكر أن ألين كانت قد صرّحت في لقاء لها عبر قناة الجرس قبل شهر بأنها على علاقة جدية بأحمد وبأنه حب حياتها، (رغم أنه أصغر منها سناً)، ولكنهما على إتفاق.
وكانت ألين قد صرّحت بأنها ستعلن عن خطوبة رسمية مع أحمد، ولكنها عدلت عن رأيها بطلب منه مؤكداً بأن لا شيء رسمي بعد ليعلن سوى علاقتهما شبه الجدية. وهنا السؤال، لمَ كان أحمد يتريث في إعلان خطوبته على ألين؟ وهل كان يخطط قبل أسابيع للإنفصال عنها؟ وهل من مكان للصلح بينهما خصوصاً أنهما إنفصلا في السابق وعادا بعد فترة؟ أسئلة، ستكون الفترة المقبلة كفيلة بالإجابة عليها.