وكأن سميرة ارتكبت ذنباً أو إثماً عظيماً يجب أن تعتذر عنه بمساندتها البلد الذي عاشت فيه أعواماً طويلة وشهدت انطلاقتها وشهرتها الفنية. يذكر أنه بمجرد إعلان سميرة سعيد عن تشجيعها لمصر شن الجزائريون حملة ضارية عليها وصلت إلى درجة التهديد بالقتل.
فتقدمت سميرة سعيد ببلاغ للنائب العام المستشار عبد المجيد محمود ضد هذا الشاب الجزائري الذي هددها بالقتل خصوصاً أنه استطاع الحصول على رقم هاتفها وانهال عليها باتصالات والرسائل في وقت متأخر بالليل يهددها بالايذاء.