تصف الصحافة الأميركية الراقص كاسبر سمارت حبيب جنيفر لوبيز بأنه لعبتها على إعتبار أنها تتسلى معه اليوم خصوصا بعد مرورها بتجربة صعبة وإنفصالها عن زوجها مارك أنثوني!
إلا أن لوبيز ورغم كل ما يقال لا تزال تمضي الكثير من الأوقات المليئة بالحب مع سمارت، آخرها في يوم عيد الحب حيث شوهد الثنائي وهما يمرحان كالأطفال على شاطىء سانتا بربرا..
الحبيبان ركضا على الشاطىء ولعبا بالماء، كما تشاركا الأرجوجة!