لكنه عاد وعدل عن قراره إحتراماً ومحبة للماجدة، فسحبها من ألبومه وسوف يسمعها إياها وإن أعجبتها فستضع صوتها عليها وتنزلها في ألبومها المقبل، وتقول قصيدة نزار قباني التي أعجبت كاظم وماجدة:
وعدتك
وعدتكِ أن لا احبكِ
ثم أمام القرار الكبيرجبنت
وعدتكِ أن لاأعود…. وعدتُ
وان لا أموتاشتياقاً… ومتُ
وعدتمراراً
وقررت أنأستقيل مرارا
ولا أتذكر أني . استقلت
وعدت بأشياءاكبر مني
فماذا غداستقول الجرائد عني
أكيدا ستكتبإني
جننت
أكيدا ستكتب إني
انتحرت
وعدتكِ أن لا أكونضعيفاً
وكنت
وان لا أقول بعينيكِ شعراً
وقلت
وعدت بالا وألا وألا
وحين اكتشفتغبائي
ضحكت
وعدتكِ أن لا أبالي بشعرك
حين يمر أمامي
وحين تدفق كالليل فوقالرصيف
صرخت
وعدتكِ أن أتجاهل عيناكِ
مهما دعاني الحنين
وحين رائيتهما تمطرانينجوماً
شهقت
وعدتكِ أن لا أوجه
أي رسالة حب إليكِ
ولكنني رغم انفي
كتبت
وعدتكِ أن لا أكون في أيمكاناً
تكونينفيه
وحين عرفت انكمدعوة للعشاء
ذهبتُ
ومن ناحية أخرى، سلّم كاظم الأغنية التي لحنها للسيدة وردة وهي عبارة عن ديو يجمعه بها، وهو الآن بإنتظار ردها، هذا عدا عن الديو الذي سجله كاظم مع أسماء المنور التي قال بأنه يشعر بضعف تجاه صوتها.