Loading...فور إذاعة الحلقة الأولى منه، حاز برنامج “الصدمة” على إحترام الجماهير في الوطن العربي بأكمله لأنه حرّك فينا بعض الضمير وهز قلوبنا من مواقف صعبة لا يمكنها وصفها سوى بأنها ” صدمة “..
يعتمد برنامج الصدمة على طرح مواقف مختلفة يتعرض لها الجمهور وقياس ردود أفعالهم تجاه هذه المواقف، وفي الغالب هذه المواقف ليست عادية ولا يمر بها الإنسان بشكل يومي، ويتناوب على تقديمه مجموعة من الإعلاميين والممثلين من مصر والسعودية والإمارات ولبنان وغيرها من الدول.
المواضيع التي تم طرحها حتى الآن:
إهانة شاب من ذوي الاحتياجات الخاصة
يعاني ذوي الاحتياجات الخاصة من سوء المعاملة في مجتمعنا العربي، حيث يتعامل معهم البعض ممن يفتقدون الرحمة والإسنانية بأسلوب غير لائق ويوجهون لهم نظرة احتقار.. فإذا رأيت أمامك هذا الموقف كيف تتصرف؟
اهانة منغولي
رصدت كاميرا برنامج “الصدمة” في الحلقة الثالثة، ردود أفعال المواطنين في 4 دول عربية (مصر والسعودية ولبنان والعراق)، تجاه طريقة معاملة بعض الناس لذوي الاحتياجات الخاصة.
إهانة الأم في مكان عام
لو رأيت امامك فتاة تهين أمها وتنهرها بقسوة أمام الجميع هل تتدخل … ؟ رصد برنامج الصدمة ردود أفعال الناس في 4 دول مختلفة تجاه فتاة تهين أمها وتنهرها بقسوة ، في مصر والإماارت والسعودية والعراق
إهانة أب
وحملت الحلقة الأولى عنوان “إهانة الأب”، تناولت تعامل الأبناء مع آبائهم، في 4 دول عربية هي السعودية والإمارات ومصر والعراق، في محاولة من أسرة البرنامج لتقصي ردود فعل الناس على هذا التصرف المشين.
إهانة الخادمة
هذه الحلقة كانت بعنوان “معاملة الخادمة”، وإساءة البعض لها، رصدت كاميرا برنامج “الصدمة” في الحلقة الثالثة، ردود أفعال المواطنين في 4 دول عربية (مصر والسعودية ولبنان والعراق)، تجاه طريقة معاملة بعض الناس للعاملات الأجنبيات
سرقة كفيف
لو رأيت كفيفا في الشارع يطلب منك المساعدة بتصريف بعض النقود، وبينما أنت تبدأ المساعدة، يأتي شخص بسرعة ليصرف له ولكنه يسرق الكفيف يرجع له مبلغا أقل بكثير .. مالذي ستفعله وقتها؟ هل تتدخل؟ رصد برنامج الصدمة ردود أفعال الناس في 4 دول مختلفة تجاه رجل حاول سرقة أموال الكفيف، في مصر والإمارات ولبنان والعراق.
التحرش
عند تزايد حالات التحرش في الدول العربية، قرر برنامج الصدمة رصد ردود أفعال الناس في 4 دول تجاه تلك الظاهرة.. فماذا يفعلون عندما يرون فتاة تتعرض لمضايقات من شاب أثناء سيرها في الشارع؟
الجدير بالذكر ان اغلب ردود الفعل كانت اجابية وعكست تمسك العرب بالقيم والأخلاق وحس المساعدة. هذا البرنامج شكل صدمة ايجابية توعوية في العالم العربي، وهذه المواضيع التي طرحت حتى الآن ليست سوى البداية.
