Loading...رغم أنها لم تعترف بأنها أجرت عمليات تجميل هائلة والدليل الأكبر وجهها المشدود إلى حد بعيد، إلا أن النجمة نبيلة عبيد بدت كاملة الجمال والتألق واللمعان في الحلقة التي حلت عليها ضيفة مع نيشان في “أنا والعسل”..
نبيلة عبيد التي لمحت إلى أنها ستكون عروساً عمّا قريب، تحدثت عن الرجال في حياتها وقالت مما قالته في هذه الفقرة:
• عاطف سالم زوجي الأول إكتشفني وقدمني للسينما.. أحببت الحماية التي منحني إياها وأحبني جداً، لكن كزوجة “يقعدها في البيت”.. إفتقدت الأب في صغري، لذا كانت كل إرتباطاتي مع رجال أكبر مني سناً.. كنت أبحث عن الرجل الذي “يخلي بالو مني”.. أمي كانت تعوضني لحد ما، رحمها الله.. كنت أجد الحماية في فترة الإرتباط وأفتقدها بعد إنتهاء الإرتباط، لكن كنت أشعر أن هناك أقوى من كل ذلك وهو رغبة الرجال في إبقائي في البيت وكنت أعاني أثناء الإنفصال!
• تزوجت أسامة الباز مستشار الرئيس السابق حسني مبارك، وكان ولا يزال عزيزاً علي جداً وعلمني أموراً جميلة جداً وقدّرني ويكفي أنه علمني أموراً ليست عند أحد وأنا فخورة وسعيدة به.. إتهمت بالإرتباط بأكثر من شخصية وليس صحيحاً الإتهام الذي وجه لي بالتوجه لإقناع سعاد حسني بعدم كتابة مذكراتها.. رأيتها قبل 10 أيام من وفاتها لكن “ما قعدتش معاها”.. إلتقينا لفترات متقطعة في النادي الرياضي والمطعم في المصحة في لندن، وكانت تستعد للعودة إلى مصر.. لا أعرف إن إنتحرت أم قتلت ولم أوصل لها أي رسالة من صفوت الشريف و “مش أنا الشخصية اللي تعمل كده”!
ومما جاء أيضاً على لسان عبيد:
• الضوء إدمان وأنا مدمنة على عملي وآداء الأدوار وهذه حياتي..
• لا تنطبق عَلي صفة النرجسية أبداً، أحب مهنتي ولا يمكن أن يخلعها أحد مني! لو حرمت من الضوء أحرم من حياتي كلها!
• كان هناك مشروع وعرض علي مبلغ كبير جداً لأجلس في البيت، ولم أقدر! لم يَعرض علي المال، لكن كيانه كله كان مالاً وأخلاقاً، لكن “حِتّة ما تشتغليش” لم أقدر عليها، رغم أنني أغرمت به!
• أنا هادئة في حبي، لكن لو فقدت الحبيب أتعذب جداً وأستعين بأطباء نفسيين..
• متصالحة مع العمر الذي لا يتعدّى كونه رقماً.. كل سن وله حلاوته وجماله.. طالما أنت تطل في الإعلام، فلم لا تصلح في شكلك، ولا مشكلة لدي في ذلك!
• منذ أكثر من ثماني سنوات لا كلام عن خلاف بيني وبين نادية الجندي، كان قبلها بيننا صراع فني وكانت تحفزني لأقدم الأفضل، لكن بالنسبة لي لم أكن بالوعي الذي أنا فيه حالياً وكان بيننا أشخاص ينقلون الكلام إلي وإليها وأعترف أنني “ودَنيّة” جداً لكنني أتحقق وأتأكد وأتأثر وأنسى بسرعة حين أتأكد أن الأمر لم يحدث!
