فتمّ التحقيق مع غنوة على أنها سرقت منزل والدها، رغم رفضها إتهامها بأنها لصة، مؤكدة أن والدها رفض الإنفاق عليها ولم يقم بواجباته الأبوية تجاهها، وأنه تركها دون أي رعاية وإهتمام، الأمر الذي أجبرها على القيام بما فعلته، إضافة إلى معارضته دخولها إلى مجال الغناء، فوجدت غنوة نفسها مضطرة للتصرف على ذلك النحو، فذهبت إلى المنزل المغلق وكسرت قفل الباب وسكنت فيه وأكدت بأنها لن تتركه لأن ما قامت به هو حقها. وتجاه هذا الموضوع، لم يصدر أي تعليق عن لسان النجمة أنغام بسبب سوء علاقتها بشقيقتها غنوة، فهي لم تشجع غنوة على إحتراف الغناء.