الكليب يتماهى مع الإيقاع السريع لأغنية “تاني حياة” التي ارتكزت على “الالكترو- ريف” فجاءت المشاهد التصويرية مفعمة باللوحات الراقصة التي تدرّبت عليها مي قبل بدء التصوير. صوّر الكليب خلال يوم واحد على مدى أربع وعشرين في استوديوهات جهّزت خصيصاً بالديكورات المختلفة شكلاً وألواناً، لكن واحداً منها كان خطراً وهو مشهد الرماية مما عرّض سلامة الموديل للخطر لكن الأمور سارت على ما يرام.