منذ أن تطلقت جنيفر لوبيز من مارك أنثوني وإرتبطت بكاسبر سمارت وهو أحد الرقصين اللذين يرافقونها في عروضاتها الفنية، بدأت الشائعات تنهال على سمارت من كل حدب وصوب أنه مثلي الجنس، إلا أن لوبيز لم تعلّق وكذلك فعل حبيبها الذي يصغرها بعشرين عاماً..
لكن، يبدو أن الكيل قد طفح وذلك بعد أن نشرت مجلة Star موضوعاً ضمّنته صوراً لكاسبر تدّعي المجلة أنها إلتقطت للأخير أثناء خروجه من ملهى ليلي خاص بالمثليين قبل يوم واحد من عيد ميلاد لوبيز في الرابع والعشرين من الشهر الماضي، ذلك إضافة إلى مقال نشر في In Touch يؤكد وقوع حادثة أخرى مماثلة..
ورداً على هذه الأخبار وللمرة الأولى، أصدر محاميي سمارت ولوبيز تصريحاً مشتركاً جاء فيه: “هذه الإدعاءات كاذبة، فيها الكثير من الإفتراءات، لذا فإن السيدة لوبيز والسيد سمارت سيتابعان هذا الأمر مع القضاء”!