وزع مكتب الفنان جو أشقر صوراً من الفيديو كليب الجديد الذي صوره لأغنية “مهيبر” على الصحافة، وذلك ترويجاً للعمل الذي يبصر النور قريباً.. ولكن اللافت هو أن الصور المرفقة تحمل الكثير من الجرأة والإثارة، وكأن جو أشقر بات الفنان الشاب الوحيد على الساحة الي يعتمد على الإيحاءات الجنسية في كليباته، خصوصاً بعد زوال ظاهرة فنانات العري وملوك الجمال الذين يغنون.. فلماذا بقي جو صاحب الصوت الجميل والأغنيات المميزة هو الوحيد بين الفنانين يتكل على الإغراءات في كليباته؟! ففي كليب “دخل الغنوج” نرى مجموعة من العارضات الأوروبيات شبه عاريات في ملابس البحر يداعبن جسد جو الذي يرتدي المايوه بدوره.. وفي كليب “ميلي ميلي” نرى جو يستحم شبه عارٍ ويمارس الجنس مع حبيبته في بعض المشاهد (بشكل غير مباشر).. فهل بات هذا هو لون جو أشقر في عالم الفيديو كليبات.. يهمه أن يظهر تقاطيع جسمه ومقوماته في كليباته؟! أم أن الهدف هو إثارة ضجة لا أكثر ولا أقل؟ وهل من باب البراءة أن يتم إرسال 3 صور فقط من كواليس الكليب الجديد وجميعها تحمل إثارة جنسية كما ترون؟! كما أن العمل الجديد تم تصويره مع مجموعة من أجمل فتيات العالم بلغ عددهن 25، سبق أن شاركن في مسابقة “World Next Top Model 2010” في لبنان، ورافقن جو في هذا العمل، فأضفن إليه نكهة خاصة ومميزة.