حين إشتعلت المعارك بين شيرين عبد الوهاب وتامر حسني، لم يقاتل أيٌّ من النجمين بالسرّ، ذلك أن كليهما صادقين، لا يكذبان ولا يتلوّنان.. لكن اليوم المياه عادت إلى مجاريها بين حسني وعبد الوهاب وهذا أمرٌ لا يبغضه إلا الحاقدون، لذا فمن المُعيبٌ جداً ما يقال عن أن شيرين تتردد في تكرار تجربة غناء دويتو جديد مع تامر لأن الأخير سيكون المستفيد الأكبر من هذا المشروع الذي يحاول تامر أن يُنجحه لأنه قد تأثر بعد إعلانه عن زواجه المفاجىء من بسمة بوسيل!
ثم شيرين أذكى من أن تفكر بذلك حتّى بينها وبين نفسها، فهي تعرف أن تامر يوازيها نجومية، وهو يدرك أيضاً أنه سيستفيد من إرتباط إسمه بنجمة توازيه شعبية، كما تدرك هي الفائدة التي ستعود عليها..
من ناحية أخرى، صرّحت شيرين أنها تعمل على فيلم سينمائي سيشاركه فيه مطرب شاب، لكنه لن يكون تامر حسني، وهذا على ذمّتها!