خاص – علمنا أن الإعلامي زافين قيومجيان تسجل في جامعة سيدة اللويزة الـNDU في منطقة سهيلة، وذلك بهدف التخصص في مجال جديد يتعلق بالإعلانات، وهو يجلس في الصف نفسه مع زميله نيشان في Course مشترك.
وتساءل البعض عن سبب إتجاه زافين نحو التخصص من جديد في مجال ليس بعيد عن الإعلام، في وقت يعتبر من الأسماء البارزة تلفزيونياً.. فهل يحسب حساباً لغدر الزمن والتلفزيون وعالم الشهرة في المستقبل؟ وهل صحيح بأنه لكل إعلامي فترة محددة ينجم فيها ومن ثم يخاف على نفسه من الجلوس بعيداً عن الكاميرا بعد أن يتم إستبداله بوجوه شابة وجديدة مليئة بالنشاط والحيوية حيث تقدم كل جديد بعيداً عن الروتين؟ وبالتالي عليه بأن يفكر في مستقبله المعيشي؟ مجرد سؤال!