وهذا ما حصل، فقد سافر إلى أميركا برفقة زوجته لإخضاع إبنهما لعملية جراحية في عينه. هذا الأمر وضع إيهاب في حالة نفسية سيئة، وأبعده عن عمله وفنه.
الأمر نفسه ينطبق على هاني شاكر، الذي نقل أيضاً إبنته دينا إلى العاصمة الفرنسية باريس، لتخضع لعلاج طبي دقيق لحالة مرضية لم يتمّ الإفصاح عنها، وقد سافر شاكر إلى فرنسا برفقة زوجته وزوج إبنته، فيما بقي حفيده (إبن إبنته) في مصر.