وصلنا على البريد الإلكتروني رسالة من مجهول تتضمن معلومات خطيرة ومهمة، تظهر بأن مرسلها شخص مطلع على قضية المغنية قمر التي أنجبت طفلها “جيمي” من رجل الفضائيات المصري جمال أشرف مروان (بحسب ما تلمح وتدعي قمر منذ فترة).. ولكن السؤل: هل بث تلك المعلومات أو التساؤلات في الصحافة هدفها تشويه الحقيقة وإهدار حق قمر المظلومة، أم الهدف هو لفت إنتباهنا لأمور مهمة وخطيرة بهدف إظهار الحقيقة وتحديداً حقيقة قمر؟! ونحن نكتفي بنشر النص الذي وصلنا والأيام كفيلة بتأكيد ما إذا كانت المعلومات حقيقية أم أنها مجرد تضليل للرأي العام ومحاربة لقمر.
الفضيحة باتت قريبة…نعم قريبة و تشمل اسماء كثيرة فنانين صحافيين ورجال اعمال…
ماذا لو قال الشاب عباس شعيب أن طفل الفنانة قمر هو ابنه هو؟
ماذا لو طالب بفحص دي ان اي؟
ماذا اذا اظهر قمر بصورة صانعة المؤامرة ضد جمال اشرف مروان؟
ماذا اذا طالب قمر بالطفل بعد اثبات ابوته له؟
ماذا اذا طرح اتصالات هاتفية تجمعه ب قمر و فيها فضائح كثيرة تسيء الى جمال مروان؟
هل حقاً هناك نية لدى عباس شعيب لاقامة دعوى قضائية ضد قمر للمطالبة بالطفل؟
في المقابل ماذا لو باع عباس شعيب الافلام التي بحوزته و التي يظهر بها جمال مروان في حمام الضيوف في منزل قمر و هو يجلس ارضا”؟
ماذا لو عرض الاتصالات التي جمعته به خلال وجوده في السجن؟
ماذا لو باع الصور التي بحوزته لوسيلة اعلامية وهي لـ قمر و جمال مروان؟
ماذا لو استضافته وفاء الكيلاني في برنامجها وفضح كل شيء؟
حقاً ماذا بجعبتة عباس شعيب من تسجيلات و معطيات مهمة تدين الطرفين؟