عادت سيرين عبد النور إلى بيروت بعد أن غابت عنها لأيام أوّلها أمضتها في سانتوريني حيث صوّرت كليب “حبايبي” تحت إشراف أنجي الجمال لتسافر بعدها إلى مصر حيث أحيث حفل زفاف ضخم، وقد غرّدت عبر صفحتها على “تويتر”، فكتبت:”وأخيراً عدتُ إلى البيت ولا أستطيع الإنتظار لرؤية إبنتي تاليا، إشتقت إليها كثيراً”!
وعلى وقع أغنيات سيرين العابقة بالرومنسية دخل القفص الذهبي كل من د. محمد البيلي ود. يسرا الفاروسط في فندق الماريوت في حين نظّم الحفل وليد منصور، كما وأحيت دينا وصلاتٍ راقصة وقد لفتتا بذّتها المحتمشة، فهل إختارتها تماشياً مع النظام المصري الحاكم وحمايةً لنفسها من النقد أم أنها موضة فضّلتها دون أي خلفيات؟