في حوار أجرته مع إحدى الصحف المغربية، أكدت شيرين عبد الوهاب أنها تحب أن تؤدي الأغنيات باللهجة المغربية، إلا أن ما يقف حدذاً بينها وبين تلك الرغبة، هو عدم إتقانها اللهجة المغربية الصعبة! ونفت عبد الوهاب الشائعات التي تطال خلافها مع شركة روتانا، مؤكدة أن سوء تفاهم وقع بينهما في بداية التعاون إلا أن العلاقة بينهما مستمرة وعقدها ينص على تقديم ألبوم أخير مع الشركة التي وفي حال أرادت مغادرتها، فستعلن عن الأمر!
وحول الديو مع سميرة سعيد، أوذحت عبد الوهاب أنها السبب في توقف المشروع بسبب إنشغاهل في إنجاب إبنتها الثانية، إلا أنها تتمنى إستئناف العمل على المشروع.. هذا ونفت شيرين أنها تفكر بالإتوال حالياً، معتبرةً أن الوقت لا يزال مبكراً على إعتزالها، لكنها ستفعل ذلك في حال خانها صوتها!