أكثر من أسبوعين مرّا على وجود المخرج اللبناني سعيد الماروق في السجن بعدما رُفعت عليه دعوى تتهمه بالنصب والإحتيال من قبل سيدة أعمال خليجية تشاركت وسعيد بمشروع إفتتاح شركة إنتاج ضخمة وقررت فجأة أن تسحب أموالها من المشروع مطالبةً سعيد الذي إنطلق بتنفيذ المروع بأموالها!
وبينما كان سعيد خلف القضبان، حرصَت زوجته جيهان الماروق على الدّفاع عنه لتعلن موخراً عبر صفحته على “تويتر”: “لجميع محبي المخرج الكبير المبدع سعيد الماروق نحيطكم علماً بأنه سيعانق الحرية عما قريب، والعملية مسألة وقت بسبب الروتين القضائي”.
وحسبما وصلنا فإنّ الماروق سيخرج غداً إلى الحرية دون كفالةٍ حتّى، ويتوقّع ألا يتحدّث الماروق في القضية في الوقت الحاضر لأنّها لا تزال رهنَ القضاء.