بعد أن أطلق عمرو دياب ألبومه “بناديلك تعالى” الذي حقق نجاحا واسعا على صعيد المبيعات، رغم تسريبه قبل يومين من إطلاقه، تم تأسيس صفحة عبر الفايسبوك بعنوان : “وداعا عمرو دياب.. أقعد في البيت أحسن”..
وعمد القيمون على الصفحة إلى تبديل عنوان ألبوم دياب من “بناديلك تعالى” إلى “أنا ديك تعالى”، مع تبديل تصميم الألبوم عبر الفوتوشوب، حيث تم تركيب وجه “ديك” بدلا من وجه دياب، إضافة إلى تصميم صور أخرى مسيئة لعمرو دياب، منها جعلته عامل تنظيفات وأخرى لحام وأخرى كشيطان!
وفي حين تردد أن جمهور تامر حسني قد يكون وراء الحملة، إلا أن الكثير من التعليقات التي نشرها عشاق حسني، إستنكرت تأسيس هكذا صفحة، مؤكدين أن حبهم لتامر لا يعني عدم إحترامهم لعمرو دياب!
وهذا يدل على الحاجة الماسة لوضع قوانين صارمة تحمي سمعة وصورة المشاهير من المتاجرة والأبتزاز والأساءة…