نلعن الغرب شمالاً ويميناً، لكن لا بد ولو بالسرّ أن نحسدهم على الإنسانية التي يتعاملون على أساسها فيما بينهم على الأقلّ، فـ بينما نقتل بعضنا اليعض يومياً، أحياناً بإسم الدين ومرات بإسم الوطن، يعملون هم على تطوير إنسانيتهم..
هذه الصورة نُشرَت عبر تويتر وقيلَ بأن السيدة تمنّت قبل وفاتها في إحدَى دور الرعاية الأميركية أن تودّع جوادَها الذي ربّتهُ، فكان لها ما أرادت، إذ أحضروا الجواد إليها لتقبّله قبلة الوداع.. فما رأيكم؟!