وصلنا عبر
البريد الإلكتروني رسالة تضمنت لينك لفيديو على الـ You Tube وتعليقا جاء كالتالي:
“فضيحة جديدة لرزان مغربي والمنتج
المصري ياسر زايد سكرانين ويديهم في مناطق حساسة في ديسكو في لندن“!
ولأننا لا نصدق ثلاثة أرباع ما تراه
أعيننا، فكيف بالحال “إذا لا شفنا ولا قشِعْنا”، ضغطنا على اللينك
المرفق، لكن الفيديو كان قد أزيل، وكتب القيمون على You
Tube، تبريرا لإزالته، جاء كالتالي:
This Video is
no longer available due to a copy right claim by Music producer: Yasser Zayed…
Sorry about that
ما يعني أن
الكليب كان موجودا إلا أنه أزيل بطلب من ياسر زايد، وعبارة copy right تعني أن
المقاربة التي إعتمدها زايد لإيقاف الفيديو هي أنه يحتوي على موسيقى ما مثلا له حق
نشرها بصفته مُنتجا ولا يشاء أن تُنشر!
في جميع الأحوال
الفضيحة غير قائمة، لأنه غير مُثبتة، وحتى وإن وُجدت، ألا يكفي رزان الفضيحة
الأولى التي أخذت أكبر من حجمها بكثير فرجم الآلاف مغربي متناسين أن أحدا منا ليس
بلا خطيئة ليرجمها؟!
من يريد فضح
رزان مرة ثانية ومن لم يكتفِ من كل ما عانتهُ حتى اليوم، ليُكمل عليها وهذه المرة
بضربة قاضية؟! مهمن يكُن فهو ذكي لأنه يعرف أن العرب إنطباعيون ويتأثرون كثيرا بكل
القيل والقال وأن غالبيتهم”نسوان فرن” أو رجال عاطلون عن العمل تعنيهم
الثرثرة أكثر من لقمة عيشهم!
للتأكد من
اللينك التي وصلتنا بالبريد: