العام 2008 قتل محمود عيساوي بدمٍ بارد هبة العقاد إبنة ليلى غفران وصديقتها نادين عبد القادر وبعد أكثر من خمس سنواتٍ على حدوث الجريمة، نفّذت مصلحة السجون في سجن وادي النطرون، شمالي غرب القاهرة، حكم الإعدام بالعيساوي، ليكون عبرةً لمن تسمح له نفسه بخطف الأرواح التي خلقها رب العالمين!
ليلى غفران بكت فرحاً بعد تنفيذ الحكم، مرددة بأن إبنتها ستنام بعد اليوم مرتاحة في قبرها، وقد حكَت الكثير في اتصال هاتفي أجرته عبر قناة الـ CBC Extra، منه أنها تشعر بالراحة النفسية وستغني وتضحك اليوم من قلبها، موجهة الشكر للقضاء المصري والرئيس عبد الفتاح السيسي: “شكرًا ليكم، وحق هبة ونادين وصل”!
[youtube]https://www.youtube.com/watch?v=ZEZE6bcp83I[/youtube]