أشارت دراسة حديثة إلى إنتشار ظاهرة الإجهاض السري في المغرب، سواء في المراكز الطبية أو باستخدام الطرق التقليدية.
وطالب ناشطون وأطباء في مقابلات مع CNN، بتوسيع نطاق الترخيص للمساح بالإجهاض في أوضاع ذات حساسية بالغة مثل الحمل بسبب الإغتصاب، فضلاً عن الإجهاض المباح لضرورة إنقاذ حياة الأم. وتدعم تلك المواقف نتائج دراسة ميدانية أنجزتها الجمعية المغربية للتخطيط العائلي حول الأبعاد الدينية والصحية والاجتماعية لظاهرة منتشرة على نطاق واسع تقترب من 800 حالة يومياً، منها 600 حالة تحت الرعاية الطبية، بينما تجري باقي عمليات الإجهاض في البيوت وأوكار الشعوذة.