Loading...بعد النجاح الذي حصدته اغنيته فاطمة، أحيا الفنان المغربي الإسباني ايمار حبيبي، أقوى السهرات في اكبر المسارح العالمية في اسبانيا حيث أشعل 3 من حفلات في اسبانيا ، الحفلة الأولى في العاصمة الاسبانية مدريد في مسرح Wizink center Madrid، الذي يعتبر من أكبر المسارح في إسبانيا، وحضره 30 ألف متفرج، والحفلة الثانية في مهرجان Oasis marbella الذي يعتبر من أشهر المهرجانات في مدينة ماربيا، وكما استقطب عرضه حوالي 40 ألف متفرج.
وصرح النجم ايمار حبيبي، انه شارك المسرح في عرضه الثاني الفنان العالمي Romeo Santos، مضيفا أن Santos يُعتبر ملك الستايل اللاتيني Bachata، ويملكان نفس شركة الإنتاج Mayimba Music، التي يتواجد مقرها في نيويورك.
أما بخصوص الحفلة الثالثة، فأحياها ايمار حبيبي ايضا في مدينة ماربيا، و بالتحديد في مسرح Olivia Valere، الذي يعد من أشهر المسارح في العالم.
وأعرب الفنان ايمار حبيبي عن سعادته، بنجاح حفلاته التي أحياها في اسبانيا، وبالحضور الجماهيري من اسبانيا ومن مختلف بقاع العالم، مشيرا أن هذا الحضور يبين الإعجاب الذي يكنه له الجمهور.
وأضاف النجم ايمار أنه يحرص في أعماله الفنية، على دمج الثقافة المغربية والأندلسية، مردفا انه بهذه الطريقة يظهر حبه الشديد لبلديه المغرب واسبانيا، وأن الجمهور يحب هذا النوع من الموسيقى.
وافاد الفنان ايمار حبيبي، انه سيكون له عدة عروض الولايات المتحدة الأمريكية منها، في نيويورك، ولاس انجلس، وميامي، وايضا في الدومينيكان.
ويشار إلى أن ايمار حبيبي، قد أصدر مؤخرا أغنية فاطمة، التي حصدت مشاهدات كبيرة على اليوتيوب.
والأغنية سهر على إعدادها فريق عمل محترف نذكر منهم:
Melody: Aimar
Lyrics Aimar , Miriam Ojeda Mata
Musical producers: Dj RASUK , SamiProd
Music video : Coaster Prod
Director: Jose Luis Roldan Bustos for Coaster Prods
Post Production/Editing: TB GraphFilms
Executive Producer : Mayimba Music , Inc.
وتتحدث أغنية فاطمة عن قصة حب بين ثقافتين متقاربتين وهي المغربية والإسبانية، حيث تعود بالشخص إلى حقبة الأندلس، من خلال المزيج بين الموسيقى المغربية و الفلامينكو التي عمل الفنان ايمار على إدراجها في هذا العمل الفني.
والجدير بالذكر، أن ايمار هو فنان مغربي اسباني، ولد في مدينة ماربيا بإسبانيا، ونشأ في بيئة موسيقية تمزج بين الفلامنكو و الموسيقى المغربية، واستهل مشواره الفني في 10 سنوات من عمره، ولفت انتباه فنانين بارزين في اندلسية عند بلغوه سن 16 عاما.
