أحمد قبيسي حكاية من ريشة وقلم ولون، يعطي الكثير من الجمال، يبدد فكرة عملية التجميل ويصلح ما بإستطاعته إصلاحه.. من واقع عربي، استمد أحمد قبيسي ألوانه جمعها بكتب حملت كل تفاصيل الألوان وكيفية جعل الوجه متفرداً.
إنه عصر الألوان دون منازع، هكذا يقول أحمد، ويضيف: هدفي في هذه الحياة أن أترك بصمة.. وتبدو المحاولات مثمرة بحسب الكتب الخمسة التي أصدرها..
بين قطر والإمارات والمملكة العربية السعودية ولبنان بلد الجمال، حكاية وجوه أراد رسمها قبيسي.
في تفاصيل الموسم المقبل يقول أحمد قبيسي: الماكياج التقليدي الذي لا ينضب وجنون الريشة مع الالوان وحدة حال، يجتمع التقليدي مع المجنون.. لا تسألوني عن حدود، فالفضاء لا حدود له والمرأة منذ زمن بعيد حكاية مثيرة بكل ما تفعل فما بالك بالتجميل أو التزيين.