وتساءلت حجازي “من هي دارين حدشيتي؟ أنا لم أسمع باسمها من قبل”، لافتة إلى أنها تتقبل أي تعليق، لأن أي صوت قابل للوضع على طاولة البحث، تبعا لاختلاف الأذواق الفنية من شخص لآخر.
غير أنها شدّدت في الوقت نفسه على ضرورة أن يكون هذا النقد صادر عن شخص له مكانته ومعروف في الأوساط الفنية، وليس كما هو حاصل من شخص غير معروف ولم تسمع به من قبل.
وعلقت حجازي على الانتقادات قائلة “لن أدخل في دوامة التقييم، ولن أقوم بالحكم على صوت حدشيتي.. لا يعنيني رأيها، لأنني فعلا لم أسمع باسمها من قبل.