عن الموسيقى
للموسيقى ميزةٌ ما. قويّةٌ هي بقدر ما هي بسيطة. نكاد نعتبرها من المسلّمات مع أنّنا نعجز عن تخيّل العالم من دونها.كالهواء تماماً. بلمح البصر، تُبدّل شعورنا. تُجمّل لحظاتنا. تدفعنا إلى التعبير عمّا يجول في خاطرنا. إلى الهروب من واقعنا. إلى العيش بالطريقة الّتي لطالما تخيّلناها. فنسرحَ في عالمنا الخاصّ حيث للحياة طعمٌ أحلى، حتّى ولو لبُرهة. هي الموسيقى، وهي كلّ ما لدينا.
أنغامي. الموسيقى حرّيّة.
إختارت أنغامي ان تعايد عيدها السادس بهذه الرسالة:
“عشيّة العيد السادس لأنغامي والذكرى الخامسة والسبعين لاستقلال لبنان، إخترنا أن نحتفي بقدرة الموسيقى على تحرير القلب والفكر من كلّ ما يكبّلهما.
رمزنا الجديد يروي حكايةً بسيطة: زرّ تشغيل يبعث الحياة في قلبٍ ينبض بحرّيّة على إيقاع الموسيقى.
شعارنا يترجم وعدنا وجوهر إيماننا: “الموسيقى حرّيّة”. شعارٌ يعبّر عن المفهوم التالي: الموسيقى هي مرادفة للحرّيّة.
إنّه العالم الذي يعكس هويّة كلّ إنسان وتطلّعاته وأحلامه، ولا شيء فيه كالموسيقى يحفّز التعبير عن الذات والقدرة على الخلق والخيال والسعادة الحقيقيّة.
وتأتي الميزات الجديدة لتكمّل حملتنا وتتيح للمستخدم أن يغوص عميقًا في عالمه الموسيقيّ، وأن يتشاركه مع أصدقائه.
هو فجرٌ جديد لأنغامي… والآتي أجمل.”
وبالمناسبة أطلقت أنغامي ميزتين جديدتين وهما “انغامي ردار” و”انغامي ستوريز” مما سيزيد التفاعل مع المستخدمين، اما ميزة الردار فسوف تمكنك من التعرف على الموسيقى والأغاني التي من حولك واكتشاف اسمها ومن يغنيها والإستماع اليها.
اليكم الإعلان التي أطلقته أنغامي بهذه المناسبة على هذا الرابط:
https://www.anghami.com/embed/video/43728366