يبدو أن الفرادة في أبو الليف لا تتوقف فحسب على أغنياته أو لوكه، بل أيضا على حياته الشخصية، حيث تردد أنه وبعد عام واحد فقط على زواجه من علا رامي، وقع بينهما أبغض الحلال، رغم أن علاقة حبهما ليست بجديدة!
وفي تفاصيل التقارير الصحافية التي تحدثت عن الطلاق، فإن نادر أبو الليف وعلا رامي إنفصلا في هدوء قبل أيام قليلة وإتفقا على الطلاق على أن يظلا صديقين لمدى العمر!
وكان مصدر مقرب من أبو الليف نقل بأنه لا يوجد أي خلاف خطير بين الثنائي، إلا أنها مجرد إختلافات في وجهات النظر، الأمر الذي دفعهما إلى إختيار الطلاق!
وحسب دراسة أميركية حديثة، فإن على علا رامي أن تنتبه إلى صحة شعرها، فالدراسة أكدت أن غالبية النساء المطلقات تتعرضن لتساقط شعرهن بسبب ضغوط الطلاق، رغم عدم إعتراف غالبيتهن بها وتظاهرهن بأن الأمر عادي و”بصير مع أي بنت”!
أما بالنسبة لأبو الليف، فعليه أن ينتبه إلى صحته الجسدية والنفسية، فدراسات أخرى قد أظهرت بأن الرجال هم أكثر المتضررين من الطلاق في المقام الأول وليس النساء!