تقدمت سيدة تدعى روبن أكير، 52 عاما، بدعوى قضائية تفيد من خلالها بأنه تعرضت لهجوم على يدي أحد الحراس الشخصيين لجوني ديب!
وفي التفاصيل التي تضمنتها الدعوى، فإن السيدة إصطحبت زوجها إلى حفل لـ Leggy Pop في لوس أنجلوس ودفعت 600 دولار أميركي ثمنا للبطاقات لتكرم رفيق عمرها في عيد ميلاده وقد صُودف بأن مقاعدهما كانت مجاورة لمقعد جوني ديب الذي حرص على إحاطة نفسه بالحراس الشخصيين!
وتتابع الدعوى أنه وبينما كانت السيدة ترقص فرحا، إنحنت عن غير قصد بإتجاه مقعد جوني، فما كان من مرافقه إلا أن هجم عليها، أمسك بذراعها وطرحها أرضا ما تسبب بنقلها إلى المستشفى..
وفي خضم هذه الدعوى القضائية، رفض ممثلو جوني ديب التعليق على الموضوع، تاركين على ما يبدو الكلمة الفصل للقضاء الأميركي!