يبدو أن جنيفر لوبيز، قصدت كل عبارة
قالتها في حديثها الأول بعد طلاقها من مارك أنثوني، حين أكدت بأنها بدأت تحب نفسها
أكثر وتدللها.. إذ أن لوبيز لم تتوانى عن تنفيذ ما حكت عنه، حتى ولو كانت راحتها
ومتعتها، تعني بأن ترتبط علنا براقص ضمن فرقتها الذي يصغرها حوالي العشرين عاما!
الراقص كاسبر سمارت، صار بين ليلة
وضحاها أشهر من النار على العلم، حين إختارت لوبيز أن تجعله حبيبا لها، وما الصور
التي ترونها أمامكم إلا خير دليل على ذلك!
أهمية هذه الصور، هي أنها الأولى
التي تؤكد العلاقة بين النجمة والراقص، وإلتقطت لهما في هاواي حيث يمضيان مع عائلة
جنيفر وتوأميها عطلة عيد الشكر!