تبدو نبيلة عبيد في الصورة التي تجمعها بفيفي عبده منزعجة، ولا يمكن أن نجزم من قام بمبادرة “القُبلة”، نبيلة أو فيفي اللتين إجتمعتا في حفل تأبين أقيم للراحلة وردة الجزائرية تحت رعاية وزارة الثقافة المصرية.
إلا أن ما نجزم به هو أن هذه القبلة لا تشبه من قريب أو بعيد القبلتين الأكثر شهرة اللتين تطرآن على البال وهما قبلة بريتني سبيرز ومادونا وقبلة آن هاثاواي وساندرا بولوك.. وربما تكون قُبلة فيفي ونبيلة من توقيع الكاميرا التي غالباً ما تلتقط أجزاءاً من أجزاء الثانية، فتظهر الصورة مُحرجة وهي ليست كذلك، إذ ربّما كانت فيفي تحرّك وجهها وفمها لتقبل نبيلة على الخدّ الآخر، فكان أن وقفت لها الكاميرا بالمرصاد وإلتقطت مشهداً مُحرجاً!
وفي كل الأحوال.. “الله يديمِ الوفق”!