اليوم 30 تشرين الأول – أكتوبر يصادف عيد ميلاد الفنانة الأردنية ديانا كرزون، ودون شك هذا العيد هو الأسوأ لها منذ العام 1983 أي منذ ولادتها.. فبدل أن تفرح وتحتفل بعيدها، تلقت ديانا كرزون هدية وهي عبارة عن صدور حكم قضائي ضدها يقضي بسجنها لمدة ثلاثة أشهر أو إلزامها دفع البند الجزائي في العقد المبرم بينها وبين منتج أعمالها محمد المجالي والمقدر قيمته بـ100 ألف دينار أردني. وهذا الحكم نهائي لا يمكن نقضه لأنه صدر بعد أن إستأنفت ديانا كرزون حكماً سابقاً يدينها أيضاً، والآن هي لا تستطيع دخول بلدها الأردن لأن إسمها معمم على كافة المطارات وبالتالي سيتم إلقاء القبض عليها حال وصولها إلى الأردن. هذا إضافة إلى منعها من إحياء الحفلات وقد صدر الحكم إثر عدة وسبب هذه الدعاوى القضائية هو خرقها لبنود العقد الموقع مع مدير أعمالها، إضافة إلى دعاوى قدح وذم وإتهامات غير صحيحة صرحت بها في لقاء تلفزيوني لها. كما تم سابقاً تجميد أرصدتها المصرفية ورهن سيارتها في الأردن.