حالها حال جميع الفتيات في سنها، فإن باريس جاكسون، إبنة مايكل جاكسون ذات الثلاثة عشر عاما، لديها هوايات، عدا التهرب من كاميرات الباباراتزي التي تلاحقها..
لكن.. يبدو أن باريس إختارت لنفسها هواية قد تبدو غريبة على الفتيات، ذلك أنها الوحيدة في تاريخ مدرستها، التي تشارك كلاعبة في فريق المدرسة لكرة القدم الأميركية، حيث شاركت ظهر البارحة في مباراة أقيمت في لوس أنجلوس..
وقد أكد متابعو المباراة بأن باريس لا يستهان بها في الملعب، فهي شرسة ومُقاتلة وتعرف كيف تدافع عن فريقها الذي فاز، ما دفع بجاكسون للإحتفال، كابتة عبر صفحتها الخاصة على تويتر: لقد ربحنا: 36 هدف مقابل ستة أهداف فقط.. حسنا فعلنا!
جاكسون لم تكن الوحيدة التي سلطت عليها الأضواء والكاميرات في تلك المباراة، إذ شارك فيها أيضا آلكساندر، الإبن الوحيد للمثل البريطاني تيموثي دالتون وعازفة البيانو والمغنية الروسية أوسكانا غريغوريفيا، التي إشتهرت بعلاقتها مع ميل غيبسون، وهما كانا حريصين على التواجد معا في الملعب لتشجيع آلكساندر، وهو في فريق باريس!