لأنه الحفل الأول لعمرو دياب في مصر بعد ثورة 25 يناير، ولأن دياب لا يقيم عادة الكثير من الحفلات الكبيرة في مصر، إلا تلك التي يقيمها سنويا في البورتو مارينا، فإن التحضيرات تجري لحفله في الجامعة الأميركية الليلة على قدم وساق، سواء من قبل منظمي الحفل أو حتى من عشاقه الذين إشتروا جميع البطاقات خصوصا بعد الإعلان عن طباقة 5000 بطاقة فقط، لضمان أمنِ الحفل..
وكنا نشرنا البارحة أن الشرطة والجيش سيكونان مسؤولين عن أمنِ الحفل إلى جانب الحراس الشخصيين، هذا عدا عن حضور مجموعة من النجوم للحفل، كما صرح منظمه ومتعهده وليد منصور ومنهم أحمد حلمي ومنى ذكي وهيثم شاكر..
وكان دياب أحيا هذا الشهر حفلين ناجحين، الأول في أبو ظبي إلى جانب شاكيرا والثاني في مهرجان موازين نهار الجمعة الماضي..