تحضيرات العيد الوطني الفرنسي ( عيد الرابع عشر من يوليو أو عيد يوم الباستيل ) الذي سيُقام هذه السنة استثنائياً في ساحة كونكورد وسط العاصمة باريس بدلا من جادة الشانزيليزيه.
ومن المتوقع أن يكون عدد الجنود المشاركين في الاستعراض العسكري محدوداً نظراً للظروف الصحية.
أما عدد الحضور على المنصات فسيقتصر فقط على 2000 شخص من أجل الحفاظ على قواعد التباعد الاجتماعي.
أيضا من المنتظر أن يتواجد عدد من الممرضين والأطباء والعاملين في محلات المأكولات ضمن الحضور وذلك تكريماً لهم وللجهود التي قاموا بها خلال أزمة جائحة كورونا في خضم الحجر الصحي.