عثر على الشاب إ.ع جثة هامدة في مكان سكنه في مبنى سوق الروشة مقيداً بإحكام على السرير في غرفته حيث يقطن، ويظهر بوضوح أثار الطعن والتعذيب الذي تعرض له قبل وفاته كما أنه تم تجريده من ملابسه قبل قتله.
وقد حضرت دورية من الأدلة الجنائية وحضر طبيب شرعي للكشف على الجثة.
وكشفت المعلومات الأولية ان الشاب تعرض للضرب والإغتصاب والتعذيب قبل قتله وتشويه جسده من قبل اشقاء زوجته والسبب إختلاف الأديان.
في حين صدرت رواية ثانية ترجح ان طليقة الشاب هي من اقدمت على قتل بالتعاون مع شاب اخر، وهذا ما ينتظر التحقيق اثباته.
هذه الجريمة هزت الرأي العام اللبناني مع مطالبة بإنزال اشد العقوبات بالفاعلين في حال ثبوت الجريمة.