رغم أنه يحاول الإيحاء بأن إنفصاله عن جنيفر لوبيز أمرا عاديا، إلا أن جميع من يراقب أخبار هوليوود، يعرف بأن مارك أنثوني لم يتخط بعد الإنفصال أولا ولا إرتباط لوبيز بشاب يصغرها بسنوات وبعد أقل من شهر على إنفصالهما ثانيا!
والدليل الأكبر على شعور أنثوني بالقهر هي الصورة التي نشرها عبر صفحته الخاصة على الفايسبوك وهو يقبل عارضة فنزولية تبلغ من العمر 24 عاما وتدعى شانون دي ليما وهي الأولى التي يرتبط بها عاطفيا بعد إنفصاله عن زوجته!
يُذكر أن حبيبة أنثوني حصلت سلفا على الموافقة الرسمية من إبن أنثوني شايس مونيز الذي كتب عبر تويتر: ” إلى كل من يتبعونني، إتبعوا أفضل ثنائي للعام 2012 وإلى الأعوام المقبلة”!