بينما كان سعد الصغير غافيا في منزله، إستفاق على صراخ زوجته وجيرانه بحيث
كانت سيارته الـ Hummer
تحترق! وفي التحقيقات الأولى، تبين أن هناك من تعمد حرق السيارة، فسكب عليها
البنزين ما أدى إلى تدميرها بالكامل..
سعد الصغير ردد: “الحمد لله أولادي بخير، جات فى الحديد: وحرر محضرا
بالحادثة دون أن يسمي أيا من المشتبهين الذين يشك فيهم، مؤكدا بأن لا أعداء له..
لكن من يستهدفه؟!