منذ عامين تقريباً قامت الدنيا ولم تقعد على حنان الترك لرواج خبرٍ عن منعها غير المسلمات من دخول صالون التجميل الخاص بها الذي كانت قد افتتحته حينها! وتطلّبت الشائعة وقتاً طويلاً ومجهوداً كبيراً من حنان لنفيها، خصوصاً أن هكذا تُهمة ليست بالسهلة وكادت تطيح بمستقبل حنان المهني!
واليوم تكرر حنان تأكيد دعمها للمسيحيين، حيث تزور يوم الأحد المقبل كنيسة “أطفيح” مع هيئة الإغاثة الإسلامية لتشارك في الدعم الأخوي بين المسلمين والمسيحيين والمساعدة في إعادة بناء الكنيسة مرة أخرى.
وكانت الكنيسة قد تعرضت لعملية تخريبية على خلفية أحداث التفجيرات المؤسفة التي أدانها المجتمع المصري مؤكداً أن هدفها هو إثارة فتنة بين المسلمين والمسيحيين في مصر!